تاريخ الواقع الافتراضي No Further a Mystery
تاريخ الواقع الافتراضي No Further a Mystery
Blog Article
ورغم أن الواقع الافتراضي أظهر وعدًا في مجالات الألعاب والترفيه والإنتاجية، إلا أن شيئًا لم يلقَ قبولًا واسعًا بعد عقود من المحاولات.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
Another pioneer was electrical engineer and Personal computer scientist Ivan Sutherland, who started his perform in Laptop graphics at MIT’s Lincoln Laboratory (wherever Whirlwind and SAGE were created). In 1963 Sutherland accomplished Sketchpad, a process for drawing interactively on the CRT display with a light-weight pen and Management board. Sutherland paid cautious notice to the construction of information illustration, which built his system helpful with the interactive manipulation of pictures. In 1964 he was set in charge of IPTO, and from 1968 to 1976 he led the pc graphics software on the University of Utah, amongst DARPA’s Leading investigation centres.
نظارات الواقع الإفتراضيالميتافيرسالواقع المختلطالواقع المعززالواقع الإفتراضيالذكاء الإصطناعيتكنولوجياتكنولوجيا متطورةعالم افتراضي قد يعجبك ايضاَ الواقع الافتراضي والواقع المعزز: التطبيقات والتحديات.
السياحة والسفر: بدأت العديد من شركات السفر حول العالم في الاستثمار في هذا المجال كوسيلة تساعد العملاء على محاولة زيارة الوجهة التي يرغبون بها قبل حجز الرحلة والذهاب إليها.
هل سيُشكل الواقع المعزز مستقبل ألعاب الفيديو ؟ دراسة من “إريكسون” تؤكد ذلك
ربما يكمن مفتاح فتح إمكانيات الواقع الافتراضي في إيجاد ذلك التطبيق الثوري المراوغ، أو قد اضغط هنا يكون في تلاقي عوامل متعددة: محتوى جذاب يتجاوز الألعاب، أجهزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي بأسعار معقولة، وتصاميم مريحة وخفيفة.
التحديث التجريبي لدعم الشاشات المتعددة لسطح المكتب الافتراضي وكيفية استخدامه
التدريب والتعليم: يمكن للمتعلمين الدخول إلى بيئات افتراضية يمكنهم فيها اختبار مهاراتهم ومعرفتهم دون أي مخاطر.
أول تطبيق "ڤى ار" تم تنفيذه على كمبيوتر شخصي منخفض التكلفة
يتم تطوير منصة سامسونج بالتعاون مع جوجل وكوالكوم. تشير براءة اختراع سامسونج إلى أن المنصة قد تكشف عن عناصر مخفية في مجال رؤية المستخدم من خلال تراكب معلومات رقمية.
لذا في حال نجاح واحد من تطبيقات الواقع الافتراضي في تصحيح البرامج والأجهزة والجوانب الحسية, فهو سيتمكن من إنشاء تجربة غامرة للمستخدمين.
وحتى أواخر الثمانينيات ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية للتقنية التي جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
مهما كان الحل، فإن الشيء الواضح هو أن رحلة الواقع الافتراضي نحو الاعتماد الجماهيري مستمرة.